TvQuran

الشاعر الشاب محمد جاسم المالكي

الشاعر الشاب محمد جاسم المالكي


    شاعر شاب تألق على منصات الشعر في المهرجانات والأمسيات الشعرية رغم صغر سنه في بداياته الشعرية .  
    لكن كان كبيراً في أحساسه وأنتقاءه للكلمات وتوظيفها في القصيدة . 
    الشاعر الذي ولد في مدينة القرنة الجميلة حيث ملتقى دجلة والفرات في عام 1994 تأثر في بيئة
    هذه المنطقة الرائعة واجوائها  الجميلة حيث شجرة آدم عندما يجالسها يعزف ألحان هواجسه
    بأحساس مرهف ومشاعر تأخذك  الى عالم أخر من المتعة والجمال .. 




    مازال طالباً في الصف السادس الاعدادي رغم أنه مهتم في الدراسه ووقته القصير لكن أحساسه لن يتوقف
    من كتابة الشعر  الشعبي وحضوره المميز بين منصات المهرجانات وحضوره للأمسيات الشعرية
    التي يقيمها الاتحاد العام للأدباء الشعبيين .. 




    بدايته الشعرية كانت في عام 2009  أنظم الى  الأتحاد العام للأدباء الشعبيين فرع القرنة عام 2011
    شارك في العديد من المهرجانات في قضاء القرنة منها ماكان مهرجانات حسينيه ومنها ماكان
    مهرجانات وجدانية ووطنية وحصل على الكثير من الجوائز أخرها كانت جائزة المركز الثالث في القصيدة
    الحسينيه على الرغم من تنافس شعراء كبار معه لكن شاعريته فوقته للفوز بكل جدارة وأستحقاق .
    تنوع في كتاباته الشعريه مابين القصيدة الوطنية والحسينيه والوجدانية ومابين الابوذية والدارمي
    ومن قصائده :-  

    1-   سرك سهم .
    2- نخوة شيوخ .
    3- الغركان .
    4-  وجهي مامحظوظ .
    5-  تفاحة الفردوس .
    6-  واهس الدخان .  
     
     

    من أحدى قصائده المميزة قصيدة "نخوة شيوخ" 

    الگصب والبردي خوة اتحزمن هور
     وجابن من خلفتك خيره ازلام
     نشل اذن السمع من نصرخ ابغيظ 
    ونسد حلك اليضدنه ابجف الايتام
     انه امربي زلم تكسر ظهر صيف 
    بصدر بيت الشمس هم تغفه وتنام 
    الماشايف مطر ليزامط الغيم
     اسود من يجيه ابسرعه اسهام
     الطاح بشده صعبه انكله معذور
     ميخالف اعذرة اتجّه بالگام 
    اليشد ظهرة بأخيه بساعه الضيج 
    كون الوطن ماله ايصير اله احزام
     اشد حبل الزلم بالطاحوا ابعوز
     الما ضايگ تعب خل يلبس الاثام
     الليل وياي عشره وبينه الزاد 
    انزعه انجومه لو عيشني بأوهام
     الفرح شفته بحلم مادك علي باب 
    يعني شلون اخلص عمري بأحلام

    ضياء المالكي
    @مرسلة بواسطة
    الكاتب ضياء المالكي .

    إرسال تعليق